052-234-6111
سيرورة العمل الخاصة بي
تشخيص
قد تستغرق عملية التشخيص جلسة أو جلستين حسب طبيعة التحدّي وعمر الطفل ودرجة تعاونه.
في عملية التشخيص، كما هو الحال في عملية العلاج، فإن وجود الوالدين مهم.
الغرض من التشخيص هو فهم أداء الطفل في مجال اللغة والكلام والتواصل - نقاط قوته والنقاط التي تتطلب المزيد من التعزيز. بعد ذلك، يتم استخلاص التوصيات المهنية - ما إذا كان العلاج مطلوبًا حاليًا، ونوع العلاج، ومدته، وتوصية لتشخيصات إضافيةإن احتاج الأمر،وبالطبع توصيَّة لأطار تعليمي مناسب لقدراته.
مراقبة
أحيانًا، عند طرح سؤال يتعلق بإختيار إطار تعليمي ملائم للطفل، أنصح بزيارة الطفل باطاره التعليمي القائم للحصول على معلومات موثوقة تتعلَّق بطريقة تواصله، كلامه ولغته في بيئته الطبيعيَّة.
بعد التشخيص يتم إجراء محادثة مع الوالدين يتم فيها اختيار الأهداف العلاجية وطرق العمل وشرح نتائج التشخيص.
علاج
مدة كل جلسة 45 دقيقة، وتتضمن وقتًا للعمل مع الطفل وتوجيهات للوالدين لمواصلة التدريب في المنزل.
عدد الجلسات اللازمة لإحداث التغيير متغير ويعتمد على عمر الطفل وطبيعة التحدّي ومدى تعاونه في العلاج وتعاونه في المراجعات مع الوالدين في المنزل.عادة ما تكون اللقاءات أسبوعيَّة.
محادثات
في بداية سلسلة العلاجات تتم المحادثات مع الوالدين لأخذ معلومات عن الطفل وآداءه بالبيئة الطبيعيَّة. وبعدها تستمر المحادثات حسب الحاجة، والغرض منها هو التنسيق فيما يتعلق بتوقعات وأهداف العلاج، والتفكير المشترك حول تقدُّّم الطفل أو نهاية العلاج.
النهج العلاجي الخاص بي
عندما يأتي إلي طفل للمرة الأولى، تكون الإثارة والحماس كبيرين لكلينا .
هناك أطفال أخبروهم والديهم عن سبب مجيئهم إلي، وهناك أطفال لم يعرفوا .
بعض الأطفال سريعوا التواصل والاندماج ، والبعض الآخر يحتاج إلى ماما قريبة منهم لإستكشاف الألعاب والغرفة.
بعض الأطفال جاءوا مع "أفكارهم الخاصة" فيما يتعلق بسير اللقاء العلاجي، وآخرون ينتظرون أفكاري.
وكل شيء مقبول وعلى ما يرام... هناك وقت، صبر والكثير من الاحتواء
دائما دائما، حتى قبل الأهداف التي أفكر فيها، من المهم بالنسبة لي أن أقوم ببناء بيئة آمنة للتواصل الفعّال مع الطفل.
كيف يحدث ذلك؟
العلاج من خلال اللعب ، الذي يخلق علاجًا سريعًا وفعالًا
العلاج بالطريقة الطبيعية يكون أكثر متعة وفاعلية! بما أنَّ الأطفال مشغولون باللعب طوال اليوم. "هذا هو عملهم"، تعتمد طريقتي بالاساس على اللعب، ولذلك فأن غرفتي العلاجيَّة مليئة بالالعاب المتنوعة والتي تتيح إمكانيات لا حصر لها لسيناريوهات خيالية أو يومية أشترك مع الطفل في بناءها فأكون “شريكته” في اللعب ولست القائدة في اللعبة.
فلكي أساعد الطفل على تحقيق الاهداف العلاجية (النطق،اللغة، الكلام والتوصل) وفي نفس الوقت أساعده برفع الذكاء العاطفي، بناء شخصية مستقلة قيادية وواثقة داخل غرفة العلاج وخارجها. فأنا اعتمد بطريقتي على 3 أمور:
للتواصل قم بإرسال رسالة واتس اب او الاتصال مباشرة على الرقم التالي9722346111+
فأنا آومن أن خلق بيئة آمنه وموجِّهه للعب ، الابداع والاستمتاع تشكِّل حجر الاساس للتقدم وتحقيق الاهداف العلاجيّة بانسيابيَّة ويسر. يساعد هذا الجو المرح والداعم جميع الأطفال على التعاون والمشاركة، وكذلك الحفاظ على الانتباه التركيز طوال مدة الّلقاء العلاجي. لكن هناك قواعد واضحة فيما يتعلق بالسلوك داخل غرفة العلاج والتي تشكل إطاراً ثابتاً يتيح اللّعب والتعلُّم في نفس الوقت ويمنح الطفل الثقة والأمان.